- 1. الاستفادة القصوى من القدرات البشرية والاجتماعية والمادية والطبيعية في المناطق المحرومة
- 2. تشجيع مشاركة الناس وتعزيز الإرادة الوطنية من خلال تمكين رواد الأعمال المحليين ودعم تنمية الأعمال المحلية القائمة على القدرات الإقليمية
- 3. خلق قيمة مضافة مستدامة عبر استكمال سلاسل الإنتاج وتشكيل مجموعات اقتصادية ترتكز على تقوية القدرات المحلية
- 4. ضمان توفير موارد مالية مستدامة من خلال تفعيل الأصول غير المستغلة واستخدامها بفعالية
- 5. دعم تطوير الأعمال المعرفية والتكنولوجية في المناطق المحرومة
- 6. المساعدة في إعادة تنشيط الصناعات الراكدة أو شبه المتوقفة في المناطق الريفية والمحرومة، بالاستناد إلى الميزات الإقليمية والوثائق التخطيطية
- 7. تطوير منصات التسويق وبيع المنتجات المنتَجة في المناطق المحرومة
- 8. تنويع الاقتصاد الريفي مع مراعاة القدرات البيئية لكل منطقة
- 9. إحياء البنى التحتية والموارد الطبيعية مثل القنوات الزراعية، الأراضي الزراعية، وتحسين أنظمة الري
- 10. تقديم التدريب ورفع مستوى المعرفة والمهارات للمستفيدين باستخدام محتوى تعليمي موحّد والاستفادة من شبكة المستشارين الفنيين وعيادات الأعمال
وقد تم تصميم هذه البرامج بمنهج خاص ضمن خطة الدعم المتكامل للتوظيف والتنمية (حياة).
نموذج حياة
مراحل تنفيذ التمكين الاقتصادي
من أجل تحقيق التمكين الاقتصادي الشامل الذي يُمكّن كل فرد من الازدهار والمساهمة، قامت مؤسسة علوي بتصميم وتنفيذ نموذج مبتكر تحت عنوان “حياة“ كنقطة انطلاق شاملة في هذا المسار. يستند هذا النموذج إلى المبادئ الأساسية التالية:
التركيز على الناس والمشاركة الفعالة:
يؤكد نموذج حياة على المشاركة الحقيقية والواعية من قبل السكان المحليين في جميع مراحل التخطيط والتنفيذ. حيث تُؤخذ آراء واحتياجات الناس بعين الاعتبار بدقة في جميع مراحل اتخاذ القرار
الاستفادة من الهياكل الموجودة:
بهدف تجنب التكرار وهدر الموارد، يعطي النموذج أولوية للتكامل والتنسيق مع الهياكل الحكومية والمحلية القائمة
الانسجام مع الوثائق الوطنية والإقليمية:
يراعي النموذج الوثائق الوطنية والإقليمية للتنمية (مثل خطط التنمية الوطنية ووثائق التخطيط المكاني)، ويستفيد من الميزات التنافسية والنسبية لكل منطقة
تفعيل وتحويل الموارد إلى إنتاجية:
يسعى النموذج إلى الاستخدام الأمثل لكافة الموارد المتاحة – المالية، البشرية، الطبيعية – وتحويلها إلى أصول منتجة ومولّدة للقيمة
شبكة من الميسّرين الجهاديين المحليين:
يتم تنفيذ النموذج بشكل فعال في المناطق المستهدفة من خلال شبكة قوية من الميسّرين المحليين الذين يمتلكون معرفة عميقة بالخصائص الثقافية والاجتماعية والاقتصادية للمنطقة، ويتواصلون بشكل وثيق مع المجتمعات المحلية
نظام حياة – البنية التحتية التكنولوجية
لدعم الإدارة المعلوماتية المتكاملة وتنفيذ خطة حياة، تم تصميم وتنفيذ نظام “حياة“ كمنصة شاملة في مجال تطوير الأعمال وخلق فرص العمل. يتميز هذا النظام بالخصائص الأساسية التالية:
شمولية وتكامل العمليات:
يشمل النظام كافة مراحل تطوير الأعمال وخلق فرص العمل في المناطق المستهدفة، بدءًا من تحديد المتقدمين وصولًا إلى متابعة وتقييم المشاريع.
التكامل مع المنصات الوطنية:
يمتلك النظام القدرة على الاتصال وتبادل المعلومات مع الأنظمة الوطنية ضمن شبكة الحكومة، لتسهيل الإجراءات وتعزيز الكفاءة.
الاتصال المباشر عبر الإنترنت مع الأنظمة المصرفية:
يوفر اتصالًا مباشرًا وفوريًا مع الأنظمة المصرفية، ما يساعد على تسهيل وتسريع عمليات التمويل وصرف القروض للمتقدمين.
التحديث والتطوير المستمر:
يخضع النظام لتحديثات مستمرة بناءً على احتياجات المستخدمين وردود الفعل، مع إضافة خصائص جديدة وتحسين الأداء باستمرار.
الإنجازات التحولية من مارس 2024 إلی مارس 2025:
338
تشكيل مجالس التمكين الاقتصادي محافظة بمشاركة المحافظين والمسؤولين المعنيين
338
إعداد وثائق التقدم الاقتصادي محافظة
63,245
إنشاء وتوسيع مشروعًا صغيرًا ومنزليًا للتوظيف
1,017
تطوير مشروعًا على مستوى الورش الصغيرة
26,813
تنفيذ ساعة تدريبية ومهارية واستشارية
92,212
خلق فرصة عمل مباشرة
46,106
خلق فرصة عمل غير مباشرة
10
إعداد وتوثيق بيانات نهائية لعشر قنوات مياه ضمن برنامج إحياء القنوات
المحاور الاستراتيجية والبرامج
المحور الاستراتيجي الأول
إنشاء وتطوير الأعمال
- إنشاء وتطوير المشاريع الصغيرة (حتى عاملين اثنين)
- إنشاء وتطوير مشاريع على مستوى الورش (حتى 7 عمال)
- إنشاء وتطوير مشاريع على مستوى المؤسسات (حتى 20 عاملًا)
المحور الاستراتيجي الثاني
دعم الأعمال القائمة
- التعليم، التدريب المهني، والإرشاد الوظيفي
- تطوير الأسواق للأعمال والمشاريع
- ترميم وإحياء القنوات المائية التقليدية (قنوات قنات)
المحور الاستراتيجي الثالث
جمع الموارد المالية الصغيرة
- إنشاء صناديق قروض حسنة مجتمعية
المشاريع والخطط المنجزة
برامج التمكين الاقتصادي في مؤسسة علوي مع التركيز على خلق فرص العمل منذ عام 2015: اتخذت مؤسسة علوي، بناءً على الخبرات المكتسبة، خطوات لتحسين برامج خلق فرص العمل. وهي الآن تعزز حصة الموارد المخصصة لهذا القطاع وتتابع أنشطة خلق فرص العمل بشكل متخصص عبر “معهد علوي الاقتصادي”.
دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (SMEs) ضمن ثلاث مبادرات:
مساعدة في دعم فوائد القروض البنكية لمشاريع خلق فرص العمل في المناطق الريفية (SMEs)
مشروع تطوير تربية أسماك الكافيار
مشروع تطوير نقل البضائع والركاب في القرى والمناطق الأقل نمواً في البلاد ( 2019-2015)
منح قروض صغيرة لخلق فرص عمل للأسر في المناطق المستهدفة:
تم تنفيذها كقروض حسنة
هدفت إلى تطوير سلاسل القيمة
ركزت على خلق فرص عمل مستدامة (2023-2020)